السيره
مهدي فرهاديان، فنان شاب ولد في عام 1980 هو عرض أعماله للمرة الأولى في معرض سولو في دبي. بدعم من الأكاديمية الأوروبية في القرن 19 تقنيات جديدة ومبتكرة في موضوع المقدمة نقية ومشرقة لوحة ، اعماله هي تجسيد الشخصية البصرية وأساليب البحث.
وقال إن الدول الغنية ونقية الألوان تطبق في طبقات متعددة ملء أكبر اتساع له على الفور ويعمل له تنطوي على المشاهدين. تواجه مع لوحاته ، وتواجه المشاهدين مع الحنان من الألوان وتذكير عميقة الجذور الذكريات - الذكريات التي هي إما تذكرنا الشعرية الأمل أو الحوادث الماضية إذ تشير إلى نهاية كابوس وبداية من فجر مشرق وجميل.
من خلال عمله فرهاديان يعرب عن اهتمامه الشخصي ويكشف عن مخاوف محدودة إلى موقع جغرافي محدد ؛ آلام اجتماعية واضحة في كل طبقة حتى الآن لوحاته لا تتحول إلى الدعاية الاجتماعية أو مسيسة الأجسام.
وقال إن أسلوب التنفيذ وتفصيلا ، وإن كان من الواضح المستمدة من التراث الفارسية اللوحة ، تمتلئ له من الاسلوب الشخصي وعلى الرغم من صغر سنه ، فرهاديان يستخدم علمه من الفن الايراني والعالم لخلق وفرة يعمل مع المخابرات والشجاعة.
|